|
اذكـآر وأدعيـة |
31/05/2014
مــا عــاد يكفــينا الغضــب بقلم : فاروق جويدة
من قال إن العار يمحوه الغضب
وأمامنا عرض الصبايا يغتصب
صور الصبايا العاريات تفجرت
بين العيون نزيف دم من لهب
عار علي التاريخ كيف تخونه
همم الرجال ويستباح لمن سلب؟!
من قال إن العار يمحوه الغضب
وأمامنا عرض الصبايا يغتصب
صور الصبايا العاريات تفجرت
بين العيون نزيف دم من لهب
عار علي التاريخ كيف تخونه
همم الرجال ويستباح لمن سلب؟!
عار علي الأوطان كيف يسودها
خزي الرجال وبطش جلاد كذب؟!
الخيل ماتت.. والذئاب توحشت
تيجاننا عار.. وسيف من خشب
العار أن يقع الرجال فريسة
للعجز.. من خان الشعوب.. ومن نهب
وأمامنا عرض الصبايا يغتصب
صور الصبايا العاريات تفجرت
بين العيون نزيف دم من لهب
عار علي التاريخ كيف تخونه
همم الرجال ويستباح لمن سلب؟!
من قال إن العار يمحوه الغضب
وأمامنا عرض الصبايا يغتصب
صور الصبايا العاريات تفجرت
بين العيون نزيف دم من لهب
عار علي التاريخ كيف تخونه
همم الرجال ويستباح لمن سلب؟!
عار علي الأوطان كيف يسودها
خزي الرجال وبطش جلاد كذب؟!
الخيل ماتت.. والذئاب توحشت
تيجاننا عار.. وسيف من خشب
العار أن يقع الرجال فريسة
للعجز.. من خان الشعوب.. ومن نهب
كيف ننجو قبل الهلاك / محمد صالح المنجد
الخطبة الأولى:
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.
أما بعد:
فإن أصدق الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد -صلى الله عليه وسلم- وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار
أسباب العذاب
عباد الله:
لقد سأل صحابة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- نبيهم سؤالاً عظيماً لما قال لهم مرة: (لا إله إلا الله ويل للعرب من شر قد اقترب فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه)، وحلق بإصبعه الإبهام والتي تليها، فكان السؤال من زينب -رضي الله تعالى عنها- زوج النبي -صلى الله عليه وسلم- عندما قالت: "أنهلك وفينا الصالحون"، فأجابها عليه الصلاة والسلام بقوله: (نعم)، وذكر متى يكون ذلك بقوله: (إذا كثر الخبث)والخبث في كلام العلماء الباطل، والشر، والفحش، وأولاد الحرام، وكذلك النجاسة فهذه أيضاً الخبائث كالخمر فهي أمها، والخبيث الرديء، والفاسد، والمكروه، والخبائث والخبث المعاصي عموماً، والفواحش خصوصاً كل ذلك من الأسباب، وقد ذكر النبي -صلى الله عليه وسلم- للهلاك أيضاً ما ورد في حديثه: (ما ظهر في قوم الربا والزنا إلا أحلوا بأنفسهم عذاب الله).
من اقوال العلامة محمد صالح المنجد
إن التبشير بالخير: يشرح الصدر، ويضفي الاطمئنان، ويبعث التفاؤل والأمل، ويعالج القنوط واليأس، ويذهب الهموم والغموم، وفي خضم الهجمة الشرسة على المسلمين، وأجواء الاضطراب، والقلق، والخوف، والفزع، نحتاج إلى: رفع راية التبشير، وحمل شعار: (بشروا ولا تنفروا ويسروا ولا تعسروا).
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)