ان الله تعالى حثنا على الإستغفار والتقرب إليه بالطاعات والنوافل فالله سبحانه وتعالى لا يرد يدا عبده خائبتين بل حثنا على الاستغفار والتقرب اليه ومقابله الحسنه بالحسنه والسيئه بالحسنه فسبحانه جل جلاله الذي يرحم عباده بالرغم من الذنوب والمعاصي التي يقترفها عبده فهو واسع رحمته سبحانك ربنا انا كنا من الظالمين .
الاستغفار يا له من نعمةٍ عظيمه أغلبنا يجهلها ويجهل فوائدها" فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً" قال تعالى : " وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ" قال تعالى: ((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا (( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لايحتسب ))
يقول الرسول - صلى الله عليه وسلم - يقول الله تبارك وتعالى : ((إني والإنس والجن في نبأ عظيم اخلق ويعبد غيري ارزق ويشكر سواي خيري إلى العباد نازل وشرهم إلىّ صاعد أتودد إليهم برحمتي وأنا الغنى عنهم ويتبغضون إلىّ بالمعاصي وهم أفقر ما يكونوا إلىّ أهل طاعتي أهل محبتي أهل ذكرى أهل مجالستي فمن أراد أن يجالسني فليذكرني أهل معصيتي لا أقنطهم من رحمتي إن تابوا إلىّ فانا حبيبهم من أتاني منهم تائبا تلقيته من بعيد ومن اعرض عنى نادينه من قريب أقول له أين تذهب ألك رب سواي الحسنة عندي بعشر أمثالها وأزيد والسيئة عندي بمثلها وأعفو وعزتي وجلالي لو استغفروني منها لغفرتها لهم ))
الاستغفار يا له من نعمةٍ عظيمه أغلبنا يجهلها ويجهل فوائدها" فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً" قال تعالى : " وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ" قال تعالى: ((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا (( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لايحتسب ))
يقول الرسول - صلى الله عليه وسلم - يقول الله تبارك وتعالى : ((إني والإنس والجن في نبأ عظيم اخلق ويعبد غيري ارزق ويشكر سواي خيري إلى العباد نازل وشرهم إلىّ صاعد أتودد إليهم برحمتي وأنا الغنى عنهم ويتبغضون إلىّ بالمعاصي وهم أفقر ما يكونوا إلىّ أهل طاعتي أهل محبتي أهل ذكرى أهل مجالستي فمن أراد أن يجالسني فليذكرني أهل معصيتي لا أقنطهم من رحمتي إن تابوا إلىّ فانا حبيبهم من أتاني منهم تائبا تلقيته من بعيد ومن اعرض عنى نادينه من قريب أقول له أين تذهب ألك رب سواي الحسنة عندي بعشر أمثالها وأزيد والسيئة عندي بمثلها وأعفو وعزتي وجلالي لو استغفروني منها لغفرتها لهم ))